بيانات الكرامة
قطر: من التنفيذ إلى الفعالية
في شهر مارس 2014، قدمت قطر معلومات تكميلية عقب تلقيها الملاحظات الختامية الصادرة عن لجنة مناهضة التعذيب في 25 يوليو 2006، التي استعرضت التقرير الأولي لدولة قطر خلال دورتها الـ 36 في مايو 2006. وكانت قطر قد قدمت في 2012 تقريرها الدوري الثاني الذي استندت إليه اللجنة لدى اعتماد توصياتها في 29 تشرين الثاني 2012.
قطر: اعتقال مواطنين قطريين
أفرجت السلطات القطرية صباح اليوم 18 أبريل 2013 عن كل من منصور راشد المنصوري ومحمد عيسى الباكر
ألقت الشرطة القطرية في 22 من مارس القبض على مواطنين قطريين بناء على شكوى تقدمت بها السفارة الفرنسية في الدوحة. ويتعلق الأمر بكل من منصور راشد المنصوري، ومحمد عيسى الباكر.
قطر: تأجيل النظر في استئناف محمد بن راشد العجمي الملقب بابن الذيب
قررت محكمة استئناف قطرية، يوم الأحد 27 يناير 2013، تأجيل الحكم في قضية محمد بن راشد العجمي الملقب بابن الذيب لغاية 25 فبراير القادم. وصدر في حقه حكم بالسجن المؤبد نهاية شهر نوفمبر الماضي بتهمة التطاول على الأمير والتحريض على الإطاحة بالنظام. ويبدو أن السبب الحقيقي وراء سجنه هي القصيدة التي نظمها يشيد فيها بالثورة التونسية ويصف الحكومات العربية دون استثناء بالدكتاتورية والمستبدة.
وتتابع الكرامة عن كثب مع العديد من المنظمات الحقوقية الدولية تطورات هذا الملف، وتطالب السلطات القطرية احترام حرية الشاعر في التعبير السلمي والإفراج الفوري عنه.
لجنة مناهضة التعذيب، التابعة للأمم المتحدة تصدر ملاحظاتها الختامية بعد النظر في تقرير دولة قطر
في ختام دورتها الـ 49 التي عقدت في جنيف في الفترة ما بين 29 تشرين الأول/ أكتوبر إلى 23 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012، أصدرت لجنة مناهضة التعذيب، التابعة للأمم المتحدة ملاحظاتها الختامية بعد النظر في تقرير دولة قطر.
وللتذكير فقد قدمت قطر التي انضمت إلى اتفاقية مناهضة التعذيب، يوم 11 كانون الثاني/ يناير 2000، تقريرها الدوري الثاني يومي 5 و6 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012. وكان هذا التقرير الذي يغطي الفترة ما بين 2004 و2009، موضع مجموعة من الأسئلة وجهتها لجنة الأمم المتحدة إلى الدولة الطرف في 12 تموز/ يوليو 2012، وردت عليها دولة قطر من خلال بعض الأجوبة الكتابية.
قطر: اعتقال السيد سالم الكواري بصورة تعسفية
ألقي القبض على السيد سالم الكواري، في 7 شباط/ فبراير 2011 على أيدي عناصر من جهاز أمن الدولة الذين اصطحبوه أولا إلى منزله قصد تفتيش البيت، ثم اقتادوه إلى جهة مجهولة. ولم تعلم أسرته أنه محتجز في مقر أجهزة أمن الدولة، إلا بعد مضي ستة أسابيع فقط.