في مثل هذا اليوم بالذات، أي 28 أيلول/سبتمبر 2009، تكون قد مرت 10 سنوات على اختطاف السيد مالك مجنون قرب منزله في مدينة تيزي وزو من قبل مصالح الاستخبارات الجزائرية، التابعة لمديرية الاستعلامات والأمن. وبعد اعتقاله سرا لأكثر من ثمانية أشهر وتعرضه لتعذيب وحشي، ألقي به في السجن دون محاكمة.